الثلاثاء، 1 سبتمبر 2015

الحمار يرافق الأنبياء


كان الحمار مركوب النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) ، ومن جلده فصّل النبي موسى نعليه اللتين خلعهما في الوادي المقدّس، ودخل السيد المسيح إلى أورشليم راكبا على حمارة.

الحمار في القرآن


ذكره الباري في كتابه العزيز وعطفه على البغال والخيول لتركبوها، وأنكر عليه صوته، وشبّه بمثله ولم يشبّه به، وكان من الآيات الدالة على البعث والجزاء فأماته مع صاحبه ثم أحياه بعد مئة عام، وكان من أصناف ضرب مثل الجماعة بواحد.

أسماء الحمار

حمار في النبطية 

هو الحمار ابن الأتان، صغيره الجحش والكرّ والتولب يقال له. (الجميل) و(العفير) وكنيته أبو صابر وأبو زياد وأبو العفاء، وللحمارة يقال أم جحش وأم تولب وأم وهب، منه الوحشي ومنه الأليف، ومن الأليف الأبيض والرمادي والأسود والبنيّ الأحمر.

الحمير في بلدة العباسية العاملية عام 1978